ه           برترین روایت: حفص بن سلیمان  -  بهترین قرائتاستاد منشاوی

ه        پایگاه حاوی مطالب متنوع و جدیدی مانند: برتری روایت خفص و برتری قرائت منشاوی

ه    موضوعات مختلف اعتقادی، احکام، خانواده و ... با صدای استاد منشاوی و همراه با تصاویر مرتبط 

    ه  محیط زیست در قران کریم و مضرات کاشت درختان بیثمر وارداتی و... برای اطلاع از آخرین مطالب اینجا کلیک کنید

زیرمجموعه موضوع
5- لحن و اصوات عرب [2]
فهرست اصلی پایگاه
اصلی » مقالات » منشاوی 5 الحان عرب و اصواتها » 5- لحن و اصوات عرب

استادی در مقامات

بسم الله الرحمن الرحیم

استاذيته في المقامات و الحان

استاد محمد صدیق منشاوی 23 میرات تلاوت - مقامات

استادی در مقامات

استاذ البدايات واستاذ الختمات = استاد ابتداها و انتهاها

سید المقامات = سید مقامات

شيخ الهدوئ والقرار بالتلاوة.. = شیخ آرامش و قرار در تلاوت

استاذ الإتقان = استاد اتقان و استواری

قرارة ممتع وجوابه امتع = قرارش بسیار زیبا و جوابش زیبا تر

قفلات الشيخ لأنها بالذات من اجمل ما يكون !!= قفلات شیخ (تأکید های آخر آیات) بسیار زیبا هستند

المنشاوى ملك المقامات = منشاوی پادشاه مقامات است

ملك النهوند = پادشاه مقام نهاوند

الشیخ محمد صدیق المنشاوی سید الاصوات و هو سید المقامات القرانی انی احب صوته صوته صوت السماوی رحمه الله تعالی = شیخ محمد صدیق منشاوی سید صداها و سید مقامات است و صدایش صدای آسمانی است

قرارات جليله و جوابات جباره = قرار های جلیل و جواب های محکم

ملك النغم = پادشاه نغمه ها

أمير النغم سيدنا المنشاوى = پادشاه نغمه ها سیدما منشاوی

امتاز رحمه الله تعالى فى المصحف المرتل , بانه لم يلتزم مقاما واحدا من اول القران الى ختامه بل كان ينتقل من مقام الى اخر بطريقة فجائية تجعلك تنتبه له وتصغى له سمعك وقلبك ,,,, = به طریق ناگهانی از یک مقام به مقام دیگر منتقل می شود

صاحب قدرة العجيبة على الانتقال بين المقامات وذلك يتبين واضحا فى المصحف المرتل على وجه الخصوص = قدرت عجیبی در انتقال بین مقامات دارد مخصوصا در محصحف مرتلش

استاذ المقامات و الإخلاص فى القراءة = استاد مقامات و اخلاص در قرائت

دروس في المقامات = دروس در مقامات می دهد

- وهنا الشَّيخ - رحمه الله - يبدأ تلاوته من سورة العلَق بدرْس في مجال علم القِراءات، ودرس في المقامات، ودرسٍ آخر في تفسير الكلِمات، بل بدرسٍ يهزّ المشاعر يدلُّك على طريق الآخِرة وينكشف للقارئ معانٍ جليلة في فهْم القرآن وتدبُّره.= شیخ در سوره علق در مجال علم قرائات درسی می دهد و درسی در مقامات و درسی در تفسیر کلمات

- الشَّيخ يرتّل الآيات من سورة العلق على مقام السيكاه وهو مقام يَمتاز بالبطْء والتَّرسُّل ويدخل في عمق القلب ليفتح آفاقَه للنَّظر في أحكام الآيات القُرْآنيَّة - ويُحلِّق بنا في أجواء رحْبة من فضْل الله على الإنسان الَّذي خلقه من علقةٍ ميتة لم يكن شيئًا قبل ذلك، ثم تدرَّج به في النّعم حتَّى أرسل إليه الرُّسل وعرَّفه بأعظم النعم على الإطلاق، ألا وهي نعمة العِلم والقلم والكتابة، ثم علَّمه علم القرآن والبيان، فكيف يَجوز للمخلوق الضَّعيف أن يَجحد ذلك كلَّه ويتنكَّر للنعمة ويقابِلها بالإساءة والجحود، والشَّيخ يجوّد الآيات على وفق التَّذكير لأنَّ المقام مقام فرَح واستِبْشار، وبقفلة قلَّ مَن يُجيدها عند قوله: {عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ} [العلق: 5]، ويقسم القِراءات إلى أُصول يرجع كلُّ أصْلٍ إلى قارئ، ويبدأ بالقرَّاء: ورش ثمَّ حَمزة، وفي المقطع الأخير يَجمع كلَّ أصول القرَّاء كنموذج لبيان خلاصة ما تقدَّم.= شیخ سوره علق را در مقام سگاه که مقامی است که ممتاز است به آرامی و در عمق دل وارد می شود تا آفاق نظر ها را در احکام قران بگشاید نعمت خداوند از خلق انسان و آموزش قلم تا ارسال رسل فراهم شود چگونه انسان این نعمت بزرگ را می تواند بیان کند اینجا مقام فرح و بشارت است و شیخ به بهترین نحوی و با قفل ممتازش بر ما لم یعلم این معانی را تذکر و القا می کند

عندما ينتهي الشَّيخ ويبدأ بقولِه: {كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى} [العلق: 6] تتغيَّر نبرته، وتتبدَّل مشاعِره، وكأنَّه ليس المنشاوي الَّذي كان يحدِّثنا عن الفرح والاستِبْشار، إنَّه الآن ينتقِل إلى أجْواء أخرى من معاني كلام الله، وبنبْرة حزينة يتخلَّلها ما يسمَّى بـ (البنتاية)[76] للدلالة على حال الإنسان الَّذي إذا تجرَّد عن الإيمان ورأى نفسَه أنَّه استغنى فإنَّه يطغى، ويغلِبُه هواه ويقوده طمعه، ويشْعُر أنَّه غير مُحتاج إلى رازِقِه وخالقِه لاستِغْنائه بالمال أوِ السُّلطان، ونتيجةً للتَّصوُّر الخاطئ يَجحد ويفخر وينسُب النِّعمة إلى نفسِه، لكن مهْما طالت الحياة فإنَّ مصيرَه إلى الله، {كَلاَّ} .... {إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى} [العلق: 8].= زمانی که شیخ به انتهای سوره علق و به آیه کلا ان الانسان... می رسد ناگهان تغییر می کند و انگار آن منشاوی که از فرح و شادی حکایت می کرد نیست و به نبره حزینه معنای طغیان انسان زمانیکه خود را بی نیاز ببینید و اینکه به هر حال مسیر همه بسوی اوست را می رساند

ثمَّ التَّنويع في المقامات، فقد بدأ الشَّيخ السورة بمقام البيات، ثم انتقل إلى البيات شوري، ثمَّ إلى الصَّبا، ثمَّ إلى الحِجاز، بعدها إلى النهاوند، ثمَّ إلى الرست ثم السيكاه.= تنوع در مقامات شیخ در مقام بیات شروع می کند و بعد به شوری بیات بعد به صبا بعد به حجاز بعد به نهاوند بعد به رست بعد به سگاه منتقل می شود

والمنشاوي ينقلك إلى أجْواء رحبة من عطاء الله للمتَّقين، ويكشِف في تلاوته عن مشْهد عظيم من مشاهد يوم القيامة الدَّالّ على دقَّة التَّصوير لأهل الجنَّة، وهم يدخلونَها إخوةً متحابّين، كما جاء في الحديث: ((أوَّل زمرة يدخُلون الجنَّة على صورة القمر ليلة البدر، ثمَّ الذين يلونَهم على أشدّ كوكب دُرّي في السَّماء إضاءة: لا يَبولون، ولا يتغوَّطون، ولا يتفلون، ولا يمتخِطون، أمشاطهم الذَّهب، ورشحُهم المسك، ومجامِرُهم الألوَّة - عود الطِّيب - أزواجُهم الحور العين، على خلق رجل واحد، على صورة أبيهم آدمَ ستّون ذراعًا في السَّماء))[84]، هذا التَّصوير العجيب لأهل الجنَّة وهم يدخُلونَها بهذه الصّفة، يدلّك على منهج قرآني عظيم في تربية النَّفس البشريَّة على معاني الإيمان بالغيْب، والَّذي يُثْمِر الأعمال الصَّالحة من الخوف من الجليل والمُحافظة على أوامر الله وإن كنت خاليًا، وسلامة القلب من الأمراض القلبيَّة، فما أعظم سَعة رحمة الله! وما أحلم الله على خلْقِه وهم يبارزونَه بالعظائِم من الذنوب، وهو مع ذلك يدْعوهم إلى التَّوبة ويعرِض عليْهم الجنَّة، التي فيها ما لا عين رأَتْ، ولكن الخلق والحال والعرض من ربّ العباد معرضون ساهون غافلون! ربَّاه رحْماك ما أعظمك! ربَّاه ما أعظمك وأرْحَمك بِخلقك!=

كلّ ذلك يصوِّره المقرئ من خلال تلاوتِه للسورة، فيدْعوك إلى الاستِعْداد وشدّ العزْم إلى التَّوبة والعمل الصَّالح وتحقر حينئذٍ الدّنيا وزخرفتها، وتتيقَّن فعلاً بعد سَماعِك للتّلاوة أنَّها - الدّنيا - لا تُساوي في ميزان الله شيئًا، وأنَّ موضعًا في الجنَّة هو أثْمن من الدنيا وما عليها، والتّلاوة فوق ما تتصوَّره الأذهان وفوق ما أسطره بقلمي، وتأمَّل معي - رحمك الله - كيف أن المقرئ يستعمل في تلاوته ما يعرف (بالبنتاية) أو بالمصطلح العِلْمي الترقيص، ولكنَّ المنشاوي ينساب منه بخشوع عجيب، وهو معروف به.=

واستمع إلى المقطع الأخير من التّلاوة وهو يقرأ قوله: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} في سورة الرحمن، حاول أن تستمِع لها بتدبّر، لتصل إلى المقصود من تلاوة القرآن؛ ألا وهو التدبّر والخشوع، ما أحوَجَنا في هذه الأيَّام حيث الفتنُ - فتن الشَّهوات والشّبهات - ترِد على القلوب فتجعلها مظلمة قاسية، بعيدة عن الله، بعيدة عن معاني الآخرة، ما أحْوجَنا إلى أن نتواصِل على مائِدة القرآن الكريم! إنَّ القرآن الكريم بِمعانيه وآياته يفتح أبوابَه على القلوب والأرواح، فيورِثها الأُنس والشَّوق والحياة المطمئنَّة والسَّعادة الحقَّة، مائدة القرآن مبسوطةٌ للجميع، وفواكِهُه البديعة معروضة للخلْق، لكن مَن يأْتي إلى فضل الله ورحمته؟! اللَّهُمَّ لطفَك بنا يا أرْحَم الرَّاحمين.=
وهبه الله حلاوةً في الصَّوت، وطولاً في النَّفَس، ومقدِرة في التفنُّن في التّلاوة بالمقامات المتوارَثة، ومعرفة قويَّة بأحكام التَّجويد والقِراءات السَّبع والعشْر علمه بالقراءات السَّبع والعشر = خداوند به او شیرینی صدا و نفس طولانی و قدرت بر هنرنمایی در تلاوت به مقامات داده همچنین آشنایی قوی به احکام تجوید و قرائات سبعه و عشره عنایت فرموده

---------------------------

دوری از موسیقی

ذهب إلى الشيخ محمد صديق المنشاوي  أحد الموسيقيين الكبار (الموسيقار محمد عبد الوهاب) فى فترة الستينيات وطلب منه تلحين القرآن بصوته؛ فالموسيقار قال للشيخ: إنك أنت الصوت الوحيد الذى يقبل الموسيقى فى القرآن، إنك أنت الصوت الوحيد الذي يمتلك القدرة والإبداع على مثل هذا الأداء، فرفض الشيخ العرض رفضاً تاماً، ورد عليه قائلاً: "إننا نأخذ النغم من القرآن، فكيف تلحن أنت القرآن بالموسيقى ولا يمكننا أن ننقل النغم إليه" فخجل الرجل من نفسه.= یکی از موسیقی دانان بزرگ (عبدالوهاب موسیقی دان مصری) در دهه شصت نزد منشاوی رفت و از او خواست لحن و موسیقی در تلاوت بکار گیرد و به او گفت تو تنها صدایی هستی که موسیقی قرآن را می پذیرد و تنها صدایی هستی که صاحب این قدرت و نوآوری این شکل اداء هست شیخ دعوتش را بکلی و به شدت رد کرد و جوابش داد: ما نغمه ها را از قرآن می گیریم چگونه تو موسیقی را داخل قرآن می کنی؟ و امکان ندارد نغمه را به قرآن منتقل کنیم.

بعده عن أسلوب التِّلاوة عن طريق تعلُّم النَّغَم والموسيقى ممَّا لا يليق وعظمةَ كِتاب الله = منشاوی در تلاوت از تعلم نغمه ها و موسیقی که لایق قرآن نباشد بدور بود

ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي- نعم : إنّ قراءة الشيخ محمد صديق المنشاوي تقشعر لها الأبدان وتخشع لها القلوب ، فعندما أستمع لقراءته فإننا أنحسّ أن قراءته تخرج من قلب خشع لله تعالى وتدبَّر الآيات ونستشعر المعاني فرتّلها بصوت خاشع قانت لله تعالى ،، والله يقول : ( إنما المؤمنون الذين إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادته إيمانا وعلى ربهم يتوكَّلون ) سورة الأنفال وقراءة الشيخ المنشاوي أقرب إلى السنة بخلاف قراءة الكثيرين ممن يزيدون وينقصون في المدود كيفما شاءوا ، ويفعلون أشياء منكرة ليست من الهدي في شئ من ترعيد وتخزين وتنغيم وزيادة في مقادير الغنن .أما قراءة الشيخ المنشاوي ( رحمه الله تعالى ) فقراءة مستقيمة منظومة على وتيرة واحدة منضبطة == قرائت شیخ منشاوی بدن را به لرزه وا می دارد و قلبها خاشع می شود و همگام استماع تلاوتش احساس می شود از قلبی خاشع برای خدا و قلبی تدبر کننده آیات خارج شده و معنای را درک می کنیم و به صدایی خاشع و قانت تلاوت می کند همان طور خداوند فرموده مومنان هنگام یاد خداوند دلهایشان به لرزه می آید و هنگام شنیدن آیات ایمانشان زیاد می شود. و قرائت منشاوی به سنت نزدیکتر است به خلاف سایر قاریان که مد ها را به دلخواه زیاد و کم می کنند و کارهایی که نباید انجام می دهند از ترساندن و غنا اما تلاوت منشاوی استوار و صحیح است

لقد كان المنشاوي لم يتكلَّف في استِعْمال المقامات في تلاوتِه، ولم يعهد أنَّه درس في معهد موسيقي أو جلس بين يدَي ملحِّن أو مغنٍّ كما يفعل بعض القرَّاء لأنَّ قارئ القرآن وحامله أجلُّ وأعظم من أن ينزل نفسه إلى هذا المستوى، كيف وحامل كتاب الله قدوة للنَّاس يتأثَّرون بعملِه وعلْمِه وسلوكه وتصرُّفه، بل إنَّ حامل كتاب الله صاحب هدَف وهداية للخلق أجْمعين، لا يليق به أبدًا أن يتعلَّم السلَّم الموسيقي، ويَجلس بين يدي ملحِّن بحجَّة صقل الموهبة الصوْتيَّة فيضرّ نفسه، ويكون معرَّضًا لسخط الجبَّار سبحانَه.= منشاوی خود را محصور مقامات نمی کند و در آموزشگاه های موسیقی نرفته و استاد موسیقی نداشته مانند برخی از قاریان زیرا قاری قران اجل از آن است و سزاوار نیست قاری قران کریم نت های موسیقی یاد بگیرد و نزد موسیقیدان ها موسیقی فرا بگیرد

لقد كان الشَّيخ يتْلو كلام الله، وبِما يُوافق ما ذكرْنا دون أن يتعلَّم من أحد السُّلَّم الموسيقي، بل كان ينساب منه انسِياب الماء الجاري في الأوْدِية السَّهلة، لقد وهبه الله صوتًا حزينًا لا مثيل له، وقد فسَّر أهل العلم حديثَ النَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - الَّذي فيه: ((اقرؤوا القُرآن بلحون العرب وأصواتِها، وإيَّاكم ولحون أهل الكِتابين وأهل الفِسق، فإنَّه سيجيء بعدي قومٌ يُرَجِّعون بالقرآن ترْجيع الغناء والرهبانيَّة والنَّوح، لا يُجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبُهم وقلوب مَن يُعجبهم شأنُهم)) ‌بأنَّ المراد بلُحون العرب: القراءة التي تأْتي على سجيَّة الإنسان وطبيعتِه من غير تصنُّع ولا تعمُّل، ولا قصْد إلى الأنغام المستَحْدثة والألْحان التي تذْهَب بِرَوْعة القرآن وجلالِهوسنذكر أمثِلة تطبيقيَّة على ذلك في نهاية الفصْل، وبالله التَّوفيق.= شیخ بدون یادگرفتن نت های موسیقی همانند آب جاری در بیابان خداوند به او صدای زیبای حزینی عنایت فرموده که مانندی ندارد


جذب به قرائت نه قاری

از استاد منشاوی پرسیدندچرا  با وجود توانایی هایتان در قرائت قرآن ، از الحان و نغمات  پیچیده با پرده های صوتی بالا  استفاده نمی کنید ؟

استاد در جواب فرمودند : چقدر خوب است که مستمعین ، بیشتر جذب قرآن کریم شوند تا جذب یک قاری شوند

با اینکه شیخ نمی خواست مردم جذب خودش شوند اما خداوند محبتش را در دل مردم انداخته است

موضوع: 5- لحن و اصوات عرب | أضاف: alminshavy (04.05.2015)
مشاهده: 225
مجموع نظرات: 0
avatar
جستجو
آموزش تجوید
تجوید استاد منشاوی از همه قراء صحیح تر است با دقت در دو فیلم تصویری کوتاه ال عمران و انعام می توان به خوبی تجوید فراگرفت در زیر اداء کسبت فی ایمانها خیرا به انتقال از استفال به به استعلاء دوباره استعلاء بعد تفخیم را توجه شود
آنلاین
Block content
ورود به پایگاه
عیمه
گفتگوی زنده
200
شمارشگر پایگاه
نظر سنجی
قيم موقعي
مجموع الردود: 5

Copyright MyCorp © 2024
استضافة مجانية - uCoz